لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## قاتل الشياطين - الفصل ٢٠٥ - ملخص الأحداث **الصورة الأولى:** تحت زخات رقيقة من بتلات أشجار الكرز، تقف شخصية أنثوية، مُخفية ملامحها بغطاء رأس داكن، وتحمل بين ذراعيها رضيعًا صغيرًا. **الصورة الثانية:** تنقسم الصورة لأربع لقطات تُظهر عيني الشخصية الأنثوية، ونرى فيها بوضوح مشاعر الحزن واليأس والقلق والخوف. **الصورة الثالثة:** تتكرر لقطات العيون المُتعبة والحزينة، وفي إحداها تُردد الأم : "لقد بذلتُ جهدي، مع ذلك لا يمكنني إيقافكِ". ثم نرى في أسفل الصورة ابتسامة حانية ترتسم على وجه الأم وهي تُحدق في رضيعها. **الصورة الرابعة:** تُخبرنا إحدى الشخصيات أن هذه السيدة تُدعى كوتشابا، وأنها تعاني من مرضٍ خطير. وتشير إلى أن ابنها تانجيرو قد ورث أقراط هينوغامي منها. **الصورة الخامسة:** تتحدث كوتشابا عن والد تانجيرو، وتتذكر كيف كان يتمتع بصحة جيدة وقوة بدنية فائقة، على الرغم من إصابته بمرضٍ خطير. ثم تنتقل بنا الصورة إلى مشهد لـ كوتشابا وهي تحمل رضيعها وتسير في الغابة تحت أشعة الشمس الدافئة. **الصورة السادسة:** تتعثر كوتشابا وتسقط على الأرض المُغطاة بالثلوج، معبرةً عن ألمها ومعاناتها. **الصورة السابعة:** تصمم كوتشابا على الوصول إلى قمة الجبل، متحدية ألمها وتعبها من أجل حماية رضيعها. **الصورة الثامنة:** تصل كوتشابا إلى قمة الجبل وهي منهكة القوى، وتتضرع للسماء لحماية رضيعها وتأمين حياة أفضل له بعيداً عن الخطر. **الصورة التاسعة:** يظهر شخص غريب يقف خلف كوتشابا، التي تُدرك أنها لم تعد قادرة على حماية رضيعها بنفسها. **الصورة العاشرة:** يتعهد الشخص الغريب بحماية الرضيع، مُبدداً مخاوف كوتشابا، ويُخبرها أنه سينقذه من الخطر دون تردد. **الصورة الحادية عشرة:** تبتسم كوتشابا وتُغمض عيونها مطمئنةً على مصير رضيعها، بينما يُغادر الشخص الغريب حاملاً إياه بعيداً. **الصورة الثانية عشرة:** تُظهر الصورة الرضيع وهو يسقط من مكان مرتفع باتجاه مياه النهر. **الصورة الثالثة عشرة:** تستيقظ كوتشابا من نومها وهي مذعورة وتصرخ اسم رضيعها "تانجيرو!". **الصورة الرابعة عشرة:** يتفاجأ تانجيرو البالغ وهو يستمع إلى قصة والدته التي روتها له أخته نيزكو. **الصورة الخامسة عشرة:** يُخفي تانجيرو مشاعره ويُحاول التظاهر بالقوة أمام أخته، بينما يتذكر لحظة سقوطه في النهر وهو رضيع. **الصورة السادسة عشرة:** يسأل تانجيرو أخته عن سبب إخفائها لهذه القصة طوال هذه المدة. **الصورة السابعة عشرة:** تعترف نيزكو أنها لم تُرد إخبار تانجيرو بالقصة لأنها مؤلمة ومُحزنة، وتُخبره أن والدتهما أحبتهما كثيراً وسعت دائماً لحمايتهما. **الصورة الثامنة عشرة:** يُقاطع أحد الشخصيات حديث تانجيرو ونيزكو سائلاً إياهما إن كانا على استعداد لمواجهة ماضيهم. **الصورة التاسعة عشرة:** يُجيب تانجيرو بكل شجاعة وثقة أنه مستعد لمواجهة ماضيه. **الصورة العشرون:** يُهاجم تانجيرو خصمه بقوة وثبات، مستخدماً مهاراته في فن السيف. **الصورة الحادية والعشرون:** تنتهي الصورة بوجه تانجيرو وهو يبتسم بثقة بعد أن تمكن من هزيمة خصمه.
